THE 5-SECOND TRICK FOR الازدحام المروري

The 5-Second Trick For الازدحام المروري

The 5-Second Trick For الازدحام المروري

Blog Article



يُعدُّ الازدحام المروري مصدراً رئيساً للتوتر والضغط، وهذا قد يؤدي إلى مشكلات صحية جسدية ونفسية مثل ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب والقلق والاكتئاب.

تعاني الكثير من الطرق الرئيسية في مدينة الرياض بالاذحام المرور في بعض الأوقات وخاصة أوقات الذروة ، وتقوم الأجهزة الامنية بالكثير من الجهود لتقليل الازدحام على جميع الطرق من خلال بناء الجسور والعمل على إنشاء مشاريع بنية تحتية قوية.

من أسباب الازدحام المروري عدم وجود بدائل نظرًا لضيق الأماكن، وخاصة في المدن المزدحمة بالمباني، ممّا يجعل إمكانية تحديث شبكة الطرق أمرًا صعبًا، كما أنّ الدول التي تُعاني من اقتصاد ضعيف لا تستطيع تحسين شبكة المرور لديها بإقامة جسور مثلًا لتخفيف الازدحام المروري، واعتماد الناس على مركباتهم الخاصة بدلًا من المواصلات العامة، وهذا يعني أنّ هناك مزيدًا من أعداد السيارات في الشوارع، ومن الأسباب الثانوية التي تؤدي إلى الاختناقات المرورية هو منح التصاريح لإقامة الأبنية العشوائية، والاعتداء على الأرصفة والشوارع، مما يُسبب ضيقها.

استعادة الخدمات والوظائف والمحلات التجارية، والمساحات الخضراء المجاورة، للحد من الحاجة إلى السفر بمحركات.

وذلك من خلال وضع جهاز استشعار في السيارة تساعد في التعرف على المكان الخالي من أجل اصطفاف السيارة، ويوجد طريقة أخرى أكثر تقدم من أجل القضاء على الازدحام المروري وهي التواصل اللاسلكي بين السيارات وبعضها البعض حتى تتمكن السيارات التواصل مع بعضها البعض من خلال تلك التقنية من أجل تنظيم حركة السير ومن ثم منع التعرض إلى الازدحام المروري، ولكن يرى البعض أن الطريقة الأمثل في التخلص من مشاكل الازدحام المروري هي القيادة الآلية.

الخيارات الرئيسية لتفادي الازدحام من دون سبب «خارجي» (حادث...) هي:

تُؤدِّي المناسباتُ والفعالياتُ الكبرى، مثلَ المهرجاناتِ والحفلاتِ والمبارياتِ الرياضيةِ، إلى ازدحامٍ مروريٍ خانقٍ في المناطقِ المحيطةِ بمكانِ إقامتها.

الازدحام المروري الصباحي الناجم عن حركة المواطنين إلى وظائفهم.

تأخر في بعض البضائع المشحونة على الطريق أو تأخر المواطنين عن رحلاتهم في حال السفر، فيُلحق الضرر بمصالح المواطنين.

ولا شك في أن الازدحام المروري في العاصمة الرياض سيؤدي الازدحام المروري إلى تراجع إنتاجية الموظف وتراجع كفاءة الإنتاج، وكفاءة التعليم، بالإضافة إلى جودة ونقاء الهواء بسبب التلوث الناتج من عوادم السيارات التي تزحف في الطرق يوميًّا وتتراكم عند الإشارات الضوئية؛ الأمر الذي سيساهم في زيادة الانفعالات والاضطرابات النفسية لدى الأشخاص.

زيادة عدد السيارات الخاصة وقلة استخدام وسائل النقل العام.[٥]

ظهرت مشكلة الازدحامات المرورية لأول مرة في القرن السابع عشر حيث لم تكن ناتجة عن كثرة السيارات وإنما بسبب وجود العديد من العربات والذي خرج عددها عن النطاق المسموح به.[٣]

من الهام ملاحظة أنَّ هذه مجرد أمثلة قليلة من الحلول المتعدِّدة المحتملة لمشكلة الازدحام المروري، وأفضل نهج سيختلف اعتماداً على احتياجات ومجتمعات محددة.

وفي الحقيقة عزيزي القارئ فإن أساليب معالجة الازدحامات المرورية في المدن قد تحتاج إلى وقت طويل – على الأرجح – قبل أن تأتي بنتائج ملموسة ودائمة، ولكن ما حققته هذه التجارب والمحاولات السابقة يدفعنا إلى التفاؤل بإمكانية التوصل إلى حل جذري لهذه الظاهرة المزعجة في المستقبل القريب، أو على الأقل تخفيف حدتها لتكون أقل إزعاجاً.

Report this page